الأحد، مايو 22، 2011


مُتعبّةٌ هذه الذاكرّة، حيّن تشدُّ كُلّ أوجَاعها في مؤزاة الحَاضر، ونقضّهِ ..
جثة مُبهجة فوق أخرى، ولعلّ المَطر إليّك يبكي، يتوسلُ مواسمَ الربيّع أن لا تأتي مُطلقًا، أو أن تجيء تِبعًا غير مُنقطع!
ألمَّ نعرّف أن الحَيّاة هكذا ؟ ،
 صِور متعددة من الشدّة والعمق،
 من البساطة والسطح، مزيّج إلا يُمكنهُ إلا أن يتعدد متجانسًا في كلّ مرّة وشخص دهشة !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق