بعضُ الأشيّاء التّي نشرحها عبّر نصّ لا يتمكن الآخر إدراكها لم نشرّح له القاعدة التي بدأنا منها، يحدّث هذا عندما نضع نظرياتنا بزاوية تسقط على قانون علمي أو تجربة بنتائج ذاتية خاصة،
كأشخاص أو ككون النص مذكرة شخصية قد لا نميل لسرد شرح خاص للقارئ،
لكن تمرّسنا العميق في الكتابة بأكثر من لغة معنوية يخولنا تمامًا لإجادة نصّ يحكي نفسهُ بنفسه ويبسط تفاصيله وقواعده بل وخلفيته الذهنية على لوحة الكلمات،
لن تكون هذه عادة للكاتب بل فعلًا مقصودًا يُؤسس وصول الرسالة ونجاح القلم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق