كَان شعورًا مليًّا مثل كَوبِ قهوة جانبي، لكن يستسيغ الألمُ ويُغطي شيئًا واسعًا في أرواحنا ونحنُ نعمّل بإنتبّاهِ لشيء آخر،!
الأربعاء، أغسطس 24، 2011
مثلَ إنهماكٍ صغيّر لخربشة على جانبِ الورق،
الأصابّعُ تمسّ إحساسًا ذائبًّا إحيّانًا ، تتشبثُ بّه، تملؤهُ؛ ليّغدوا شيئًا ..
أنا ما بي من البُعد شيء ،
أنا أخذتني مَشقةٌ حُزن قدّيّم سَكنّهُ الرّوح.
هو، ألوانٌ قَلقِ ما تلبثُ أن تزلقُ على الزّيتْ ،
والجدّرانُ آخذهُ في التآكل مع المطر،
هُنا، فُتاتُ الحُلمٍ مخبوء في جبينٍ ما ..
و مُسحةٌ ألمٍ؛ قد تربّك نثرًا مُتراكبًّا في هامش قصيدة .
أم تُراي نسيتُ الأكثر؟
أم باعدّني طرّيقٌ بشقيّن، كان إنتصافُهما بمفترقٍ ، وكَان إفتراقهما ببقاء أحد ؟
الجمعة، أغسطس 05، 2011
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)