بيدّ أن الأشيّاء بدأت تحدّثُ سريعًا،
لم أكن أخمنُ ما التي تنطوّي عليّه عنياك اللامعتان،
أعرّفُ أننا بين نصٍ وآخر بين فكرة و أخرى..
نرتبُ دواخلنا شعوريًا في صِيّغ مُتعمدّة نبعثرهُا على الأسطر،
- قل لي ما الذي تراهُ مجديًا الآن؟
أن أصمتَ أنا أم أن تصمت أنت، أم نغيبُ كلانا مع الزمن ؟
~ بيدّ أننا سنعودُ دائمًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق