السبت، أبريل 16، 2011



بعضُ حُزني يشبهُ المطر له أغنية، موسم ويُسافرُ كثيرًا ولا يهطلُ في أي مكان!
عندما ألقيتكِ لم يكن بكائي مُتوقعًا البتة، كان مُؤثرًا  بالنسبة إليّ، لم أرغب أن يُقاطعني فيه شيء ولا أحد، لا أنت ولا سخريتك حتى!
هكذا أنا ..
عندما نحتوي بعض عقباتنا الذاتيّة نُجهدُ كثيرًا .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق