[ من يكتبُ في جفنيك شعرًا ؟! ]
ماللمدى والجُنون؟،
اثنين شابا على ضفة الحُزنِ
.. فليذهبِ !
تضمُّ بعينيكَ كلّ النواحي؛
تُراعي إنحسار الشعور؟!
إلامـ إذًا ..
تنزُ بكاءا ،
وحُلمًا
وعشبًا
وذكرىً على الضفتين !
تكونُ المياة بعيدة،
تكون الأغاني بعيدة،
وأنتَ
تكون بعيدًا،
وبالقربِ من كلّ شيء!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق