الاثنين، سبتمبر 27، 2010


[ من يكتبُ في جفنيك شعرًا ؟! ]


ماللمدى والجُنون؟،
اثنين شابا على ضفة الحُزنِ
.. فليذهبِ !

تضمُّ بعينيكَ كلّ النواحي؛
تُراعي إنحسار الشعور؟!

إلامـ إذًا ..
تنزُ بكاءا ،
وحُلمًا
وعشبًا
وذكرىً على الضفتين !

تكونُ المياة بعيدة،
تكون الأغاني بعيدة،
وأنتَ
تكون بعيدًا،
وبالقربِ من كلّ شيء!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق