السبت، أغسطس 21، 2010

كنتُ حالمًا!


أنتهدُ وسط إصراره المديد على.. بوحي،
فأقول:

- في الحُبّ والجدل، ثمة دائمًا حكاية مؤجلة،
لا يرسمها البعض، ولا يُدّركُها البعضُ الآخر أو لا يكون في موردٍ إنتباه واضح لها حتى!


تلمعُ في عينيه دّهشة مؤربة،

- من أي البعض أنت ؟

- من الّذين يقولون : ثمة دائمًا !



هناك تعليق واحد:

  1. لااعلم ماذا اصف هاذا القلم

    فالابداع يتناثر منه

    مبدعه بلاشك

    اسجل اعجابي بمدونتكِ

    ولي عودة باذن الله لرؤية البقيه =)

    وفقك الله

    ردحذف