الاثنين، أغسطس 23، 2010

هناك 3 تعليقات:

  1. لستُ ممن يجيدون التهنئة!

    ولكن،

    أجيدُ "ياي1"

    و لطف:

    مُباركُ نموّكِ الثاني عزيزتي جمال:
    [ أشتهي ورقاً أشمّه فيحيلني ربيعاً بعد الخريف!]

    ردحذف
  2. هطول الألوان تزرع في القلوب راحة - الصورة جميلة

    وجاري التنزيل لتكمل البذور غرسها بالارواح

    ردحذف
  3. السلام عليكم

    بدأت القراءة .. ولست أدري كيف انها جذبتني حتى قرأت عدة نصوصٍ منها .. هو سحرٌ في الحبر ام شيءٌ عابرٌ ؟

    تلك الخضرة التي يرويها الأب وتلك المحبة والسعادة والسلام الذي يسعى له الـ " انا "

    وكم من حروف الـ " مد " و " هش " شملت مفاصل عُروقي التي انجذبت لتروي ظمأها من ساحل الأدب ...

    ...

    ردحذف