الاثنين، نوفمبر 01، 2010

أيّهما أكثرُ إيلامًا ؟!
أن تقلق في شوقٍ أو تشتاق في قلق ؟،
البداية هي تناصُ للشيء مع الشيء في نتائجه،
وإن لم تكن تجمعك بهم في بوتقه واحدة،
فأنت المسبب من قبل السبب،
والنهاية في إدراكها لن تبدو أقل حسمًا في رغبتها لأن نبدأ ،
لأن الحرائق ذاتها الّتي يثرثرُ عنه النسيان في ذاكرتنا،
لن تنال منا بطء خطوة لم نردها أو نتوهم ذاك أو يبدو حتى !





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق