الجمعة، أكتوبر 22، 2010



بعضُ الأماكنِ الشاغرةِ.. لـا يمسّها أحد!

كانت جُملة تستأثرُ ما بقي مكتوبًا باللاتينية في ذلكَ المكان القدّيم،
ما كان مكتوبًا كان معلقًا على الخشبِ المحفور، كورقة مأكلوله !

كلّ شيء يؤثثُ الدلالة على مرور زمن، من هُنا.
أختارُ زواية قريبة من الشمس،
يمسحُ النسيمُ غلائلها المائلة للشرق،
وأجلس،
يعلقُ في ذهني: أن بعضَ الأفكار لا تمرّ.

هناك تعليق واحد:

  1. لأنها أماكن خاصة، لا تَسْتوعبُ كلّ من أراد!
    فقط أشخاص خاصّين، مثل خصوصيتها، لا يمسّها أحد!


    ودّ.

    ردحذف