السبت، يوليو 31، 2010
أنثرُ أوراقي،
وأنا أشعرُ بالإعياء،
وما في قلبي..أوجعهُ الناس.
هناك تعليق واحد:
زهراء مُحمد
31 يوليو 2010 في 11:35 م
كما تنثرُ شعرها،
ويتناثر من أطرافه الوجع!
رد
حذف
الردود
رد
إضافة تعليق
تحميل المزيد...
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
كما تنثرُ شعرها،
ردحذفويتناثر من أطرافه الوجع!