الاثنين، يوليو 19، 2010
صار لي عِطر،
... يؤرقٌ الذاكرة.
هناك تعليقان (2):
زهراء مُحمد
19 يوليو 2010 في 10:41 م
و يُعذب الروح إن حضر دونكِ!
رد
حذف
الردود
رد
Zainab Ahmad
20 يوليو 2010 في 1:06 ص
وعطركِ كذلك.
شأن الروائح التي تأخذُ هيئة من نحبّ عزيزتاه.
رد
حذف
الردود
رد
إضافة تعليق
تحميل المزيد...
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
و يُعذب الروح إن حضر دونكِ!
ردحذفوعطركِ كذلك.
ردحذفشأن الروائح التي تأخذُ هيئة من نحبّ عزيزتاه.