الاثنين، يوليو 19، 2010

صار لي عِطر،
... يؤرقٌ الذاكرة.

هناك تعليقان (2):

  1. و يُعذب الروح إن حضر دونكِ!

    ردحذف
  2. وعطركِ كذلك.

    شأن الروائح التي تأخذُ هيئة من نحبّ عزيزتاه.

    ردحذف