الجمعة، أبريل 30، 2010

[ الذاكرة مثل أبواب مؤربه لعقولنا اللاوعي، هي أشياء ترسبت فينا، منها ما أبقيناهُ مستمرًا بهيئته الأولى، ومنها ما سعينا إلى تغييره، ومنها ما أحببناهُ فينا وفتحنا إليه صدورنا المتراكمة، وأذهاننا الراغبة! ، منها ما تجاوزناه تمامًا ومنها ما لم نتجاوزه!



وأنا اليوم أودُ أسهبَ في الذاكرة، لربما بعضُ الأشياء الّتي ننعشها ونتقلُ بها إلى الوعي -لعلها من الأشياء ذاتها التي لا ينبغي لنا أن ننسى- ، تجعلنا نتقدم، نستمر،نبتسم، نبقى، نخطو من حيثُ أوقفنا أنفسنا ذات يوم!

... ]


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق