كنتُ أميل مع القلم ، في استغراق عميق جداً مقابل لوحتي البسيطة التي أحب ، كنت أشعر إنّه يحققُ فيّ توازناً داخلياً قديماً لا حدّ إلى تشعبّه .. و المميلات التي يقف عليها .
جاء الأطفالُ إليّ بأحلامهم ، بالجوع الذي ينطق في صدورهم و يجعلني انتحى و أراقب جمال أحلامي في أيدهم .. في عبثياتهم .. في أشيائي الخاصة !
القصةإهداء إلى صديقتي الجميلة : زهراء مُحمد
ردحذفكنتُ سأهديكِ اللوحة !
ردحذفكنتُ سأطلبُ رؤيتها !
ردحذف