السبت، سبتمبر 19، 2009

كِبَار

كنتُ أميل مع القلم ، في استغراق عميق جداً مقابل لوحتي البسيطة التي أحب ، كنت أشعر إنّه يحققُ فيّ توازناً داخلياً قديماً لا حدّ إلى تشعبّه .. و المميلات التي يقف عليها .


جاء الأطفالُ إليّ بأحلامهم ، بالجوع الذي ينطق في صدورهم و يجعلني انتحى و أراقب جمال أحلامي في أيدهم .. في عبثياتهم .. في أشيائي الخاصة !

هناك 3 تعليقات:

  1. القصةإهداء إلى صديقتي الجميلة : زهراء مُحمد

    ردحذف
  2. كنتُ سأهديكِ اللوحة !

    ردحذف
  3. كنتُ سأطلبُ رؤيتها !

    ردحذف