بأفكار متخثرة ، و فتاتُ جافٌ من الألم ..
دلفتُ إلى غرفتي المخصصة ، لملمت شعاث شعري بجديلة طويلة ،و لبستُ قميصاً نظيفاً كان قد عُلق هناك، و جلستُ أكتبُ ما يرتاد ذهني من عبث أدبي ميت .
قبل أن أنتهي بسطر و نصف ، دخل الغرفة ..قبلني بين عيني! ألبسني عباءتي بهدوء .
حملني - كالأطفال - إلى السيارة .
و أعادني إلى أمي ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق