الجمعة، أبريل 10، 2009
هُنـا
بالأنفاسِ ضجيجٌ مُصمتْ فارغ ، والأزقةُ البعيدةُ تضيقُ بصدري ..
بالحقيبة ورقٌ
كثيرٌ محترق .. ، و أنا ..
...
يشدّ صديقي على يديّ ..
فلا أتمالكُ شيئاً سِوى البُكاء ..
و أهذي :
- إنّ نار الشوقِ ياءت مُستقراً و مقاماً ..
!
هناك تعليق واحد:
Zainab Ahmad
10 أبريل 2009 في 12:56 م
* القصة إهداء إلى الأخ عبدالله آل حبيب
رد
حذف
الردود
رد
إضافة تعليق
تحميل المزيد...
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
* القصة إهداء إلى الأخ عبدالله آل حبيب
ردحذف