الاثنين، مارس 02، 2009

صَباحُ جميل / هادئ ..
كلٌّ جدلية ممكنة .. تسنتهضُ شهيتي للجنون هذا اليوم ..
قريتي / الحزن تستيقظُ بعد لحظات ..
يستيقظُ الخبز كما الكسل في أفواه الأطفال الصباحية ..
أأجمل من الدهشة حين تستيقظ في أرواحهم ، بـ رياضية صباحية ممتده .. مع حقائب المدرسة ..
و اسئلة تستثيرهم معها ..
الأزقة تنفردُ بهم .. و يفترخون بنعسها .. ، بكل قناعة ..
رغم أنه يكمنون .. بعيداً على الباصات الصفراء التي تباهي بها القرى الأخرى الواسعة .. !
لكن هنالك لدينا ما يسمى بحميمة الأنتمــاء ..
تؤصلها فينا النخيل الباقية على أطراف أراضينا الصغيرة..
.
.
.
نحنُ نحبُ الحيــــاة .. !

هناك تعليقان (2):

  1. إذا الشعبُ يوما أراااد الحياة ..
    فلا بد أن يستجيب
    القدر !


    في حروفك أجدُ رائحة مدينتي ، وأجدني !

    ردحذف
  2. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف