ليست الإرجوحة شيئًا تستظل الدهشة بملامحه لمّا يترفعُ فينخفض فيترفع وحسب،
أنها تفسرُ عمليًا الحركة المترددة و المتوالية في العلو والتدني، الإنسحاب للخلف والإقدام للإمام بعد نقطة تقترب للأرض .
أنها تطبيق فيزيائي عملي يمثلُ ما يضج بنا في التعامل مع الذات،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق