الثلاثاء، أغسطس 10، 2010




[ أصبحنا يا صديقي / نتمنّى الفَرح .. و ننبذُ الحزنَ لأنّه يجيءُ إلينا هكذا .. كـَ مطرِ الشّتاءِ الدّائم ! ] *


كنتُ أتصفحُ الأحلامُ كلّها، الصفحات المتاحة القريبة كلّها، البعيدون كلّهم، حتى أصلَّ إلى ما نقرأ أعلاه،
فأهدأ أو أجيدَ ذاك، بتوهم أني عثرتُ على ما يُعبرُّ عن شفتيّ المرتبكتين وما يختلجُ في صدري.

الأشياء تُوجعني، السريرُ في بقاياهُ المرسومة على وجهي، يبدو كـ كومة من كسل، من أكثر من كسل، يبدو عقابًا أو قلقًا، أو أرقًا جديدًا،
يسكنني في النهار كما في الليل أيضًا، هُو شيء للنوم ، كشيء لليقظة.

لا أعرّف إن كان شيئًا للحياة، أيضًا !


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق