الأربعاء، أغسطس 18، 2010


يبدأ الصَباحُ ناعسًا، كأمنية.
بالرغم من أن الشمسَ لم تُشرق بعد،
إلا أن الأشياء بأشكالها المألوفة عندي تكون ساهمة في هيبة خَلق جديد.. هُو الزمن!

لا يُمكنني كثيرًا أن أصفَ غرفتي،
التي تغرقُ في بقايا إضاءة مزعجة ندمن إشعالها في الليل .

كومة الثياب، التي أتركها على الأرض جراء حُبّ طارئ للفوضى!

الكُتب المتناثرة أيضًا، تحمل آثار البحث القصير لي بين ثناياها وتبقى تسكن الأرض والأمكنة اللامحسوبة ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق