الثلاثاء، يوليو 06، 2010

[ تعليقًا على نص لم يصلني فعليًا،.. إنما هي الروح ]


عندما نفتحُ في أذهاننا فكرة للحُلم، نفتحُ نافذة لها أن تكون كـ شُعبة ضوء مديدة، جميلة،
منتاهية في الحبّ، في الروئ، في الجمال،
كنتُ اقرأ نصّكِ المبتهج لأول مرّة،
كان يفتق في ذاكرتي، أنني أدمنتُ طموح الأشياء ذات يوم .

يعتقد البعض أن للذاكرة الأنسان أن لا تتوازن،
وربما لها أن تأخذَ هيئة ما،
هيئة للحُزن،
و هيئة الفرح،



لكن ،
ثقي أن لنا نزعة مركبة تظهر في تعبيرنا عن الأشياء،
كل الأشياء.. الشعورية، الذاتية، الروحية، التي تدخل في حسابات اللاوع
والتي تظهر في تجليات العقل الواع .
وأن الحُلم، ذاك الذي لا يفتأ يأخذُ هيئة المستقبل،
موصول بما بُني في الماضي، وبما نذوبُ به حاضرًا، مزجا من الذاكرة!



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق