يسرب فيّ خيطًا من الملح، يستلقي في ملامحي،
يجعلني استيقظ من غرق المألوف،
ويحرّضني على الجوع،
أذوب به في مزاجية شتائيه،
لكنه في النهاية،
لا يكون إلا جزءا مما صقلني أنا.
يجعلني استيقظ من غرق المألوف،
ويحرّضني على الجوع،
أذوب به في مزاجية شتائيه،
لكنه في النهاية،
لا يكون إلا جزءا مما صقلني أنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق