الأربعاء، مارس 24، 2010

اليوم صباحـًا  ،

بين الفتيات والفسحة الزمنية المفتوحة للعبث...

أمسكتُ قلم السبورة الأنيق،

لأتركَ كعادتي كلمتين جميلتين :

[ أنتـــــم الحياة ] .

تركتُ الصف قليلًا ، و عندما عُدّت وجدتُ الفتيات قد كتبن لي : 

نحن الحياة و نحن الأمل ...

حياة × أمل = زينب أحمد

: )
  


هناك تعليقان (2):

  1. ليتني أنال بمثل هذه الحياة والأمل في مدرستي ..


    الحياة والأمل أنتِ ..


    تحية.

    ردحذف
  2. دونما ليت،

    كُل ما نزرعهُ من الجمـالِ نحصدهُ، صدقيني!


    عامٌ وأكثر، وأشياء ألم، وعِناد، ويقاء، ورُرح ...وأنا .


    وأكثرُ من أربعينَ سُنبلة، أحاولُ بهم بذر الحياةِ والأمل، وها أنا أحصدُ شيئــًا مما زرعتهُ يداي، ووهبهُ قلـبي !

    وأنتِ تعلمين!


    أشكرُ لطفكِ هُنا كثيرًا .


    تحية طيبة .

    ردحذف