صدقا صدقا ياسيدتي ما أجمل هذه الكتابات مع أنها تحمل تلك الرسائل المغلفة بالحزن والكآبة لكن وبصدق أجد تلك الروح المبجلة وتلك الروح الناشرة للإبتسامة بداخل صدرك
لست أدري مالذي جعلني أتعايش مع تدوينك وتصويره في مخيلتي ومع ذلك لا أتجرأ على التعليق اليوم وبعد ان وجدت أن الوقت قد حان لأتمتم وأبدي إعجابي تملكتني تلك الجبال من الأفكار حول ما سأكتبه لكِ فلم أجد غير هاتين الكلمتين زينب أحمد
أتمنى أن تتقبلي تطفلي الذي بدأ يستهويني
دمتي بصحة وعافية وإبتسامة يحدّها الخليج شرقا والمحيط غربا
صدقا صدقا ياسيدتي
ردحذفما أجمل هذه الكتابات
مع أنها تحمل تلك الرسائل المغلفة
بالحزن والكآبة
لكن وبصدق أجد تلك الروح المبجلة وتلك
الروح الناشرة للإبتسامة بداخل صدرك
لست أدري مالذي جعلني أتعايش مع تدوينك
وتصويره في مخيلتي
ومع ذلك لا أتجرأ على التعليق
اليوم وبعد ان وجدت أن الوقت قد حان لأتمتم
وأبدي إعجابي
تملكتني تلك الجبال من الأفكار
حول ما سأكتبه لكِ
فلم أجد غير هاتين الكلمتين
زينب أحمد
أتمنى أن تتقبلي تطفلي الذي بدأ يستهويني
دمتي بصحة وعافية
وإبتسامة يحدّها الخليج
شرقا والمحيط غربا
مودتي
شكراً لكم أخي ..
ردحذفكلّ ما أتركهُ هُنا يعبرّ بحرية غامضة عمّا أشعرُ به ، و لهذا تجدون به إلهاماً صغيراً ، و أشابه دهشة .
نعم .
لك أن تبقى أخاً محترماً هُنا !