.
.
أستيقظ فجأة..
لأقفز نحو الرصيف فأسرق وردة ..
لا أدري ما خلفتُ ورائي من حطام حينها ..!
لأقفز نحو الرصيف فأسرق وردة ..
لا أدري ما خلفتُ ورائي من حطام حينها ..!
مضيت ..
باب موارب لها .. تماما بنصف ابتسامة..
أدفع الباب.. / باب الورشة ..
تسلل إليّ رائحة الأقمشة ..
أتقدم ..
تترنح وقوفاً..
لم أجدني سوى أهديها .. جزء مسروق مني..
.. !
تمسكها ..
تسقطها ..
وَ تتعثر فوق قدمي ..
كـ مسافة للعقل .. مهدره !
أوليها ظهري .. و أخرج هكذا .. ثملاً بالخيبات ..
تمسكها ..
تسقطها ..
وَ تتعثر فوق قدمي ..
كـ مسافة للعقل .. مهدره !
أوليها ظهري .. و أخرج هكذا .. ثملاً بالخيبات ..
لأعود للرصيف ..
لأعتذر من رجل حطمت دكانه بحماقة فقزه ..!
لأعتذر من رجل حطمت دكانه بحماقة فقزه ..!
. . . وَ صفعني على وجهي ..
بأحبته باسماً :
أتقبلني أجيراً عندكَ يا عم ..
.
.
يضمني ..
فأبكي !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق