في العزلة يمكنُ أن تجدّ النوافذ المُغلقة المفتوحة ،
على بوابّة واحدّة ،
تدورُ في رأسك،
الرّغبّة الحقيقة في الصمت ،
والرغبة الباهتهُ في الكلام،
ولا نعرّف أيمهما أقوى ،
أو أكثر صددًا أو بدًا في النفسّ ،
أحيانًا ما يبدو بعيّدًا أو ورائيًّا .. أو " باهتًا " على التقدّير الأخير، يكونُ أقوى.
شهيتهُ المتصلة به في النفسّ ، لا تذرعها الآلام ، لا تثنيّها إلتفاتة ، ولا حَزّ عميق في الرّوح .
اتسألُ مالّذي يُمكنُ أن نعنيّه بـ حساس ؟